برج الاسد اليوم

يلعب القدر لعبته معك وستجد نفسك أمام موقف لم تكن تتوقعه تمامًا، لكن لا تبالي بذلك. إن كان باستطاعتنا توقع كل شيء، ستغيب عنا ملذات الحياة. إذن، لا تنعي حظك ولا تشعر بالأسف لمصيرك: بل على العكس، كن يقظًا، فالحياة تخبئ دائمًا مفاجئات سعيدة.

مهنيًا: تختفي الأجواء السلبية، وتخرج من عزلتك وتختلط بمحيطك فتتعرّف إلى شخص يلفت انتباهك إلى حدّ ما.
عاطفيًا: يشكل فينوس مع ساتورن مثلثًا ويوحي بفكرة الزواج وتأسيس عائلة، والتخلص من العلاقات العاطفية العابرة.
صحيًا: لا تكثر من العمل والسهر، عليك الاسترخاء واللجوء إلى النوم باكرًا.

عليك بترتيب أمورك يا مولود الأسد، والتفكير جيدا قبل الخوض بالمناقشات، وبخاصة أن الجميع يقف ضدك وبخاصة في العمل، الذي تلقى به كثيرا من المشاكل واختلافا في وجهات النظر. فترتا ما بعد الظهر والمساء عليك قضاؤهما مع أفراد عائلتك، وبخاصة أنك لا تعطيهم أي شيء من وقتك، المساء هادئ، لكنك قد تشعر بالكآبة والملل لهذا الهدوء من حولك.

مهنيًا: عليك القيام بجهود مضاعفة لتنال المركز الذي تستحقه، وكل ما عدا ذلك لن ينفعك بشيء.
عاطفيًا: محبة الشريك تتزايد بعد أن أصبحت في موقع المسؤولية الصعبة، فكن على استعداد لتحمّل المزيد من الحب.
صحيًا: تناول الخضراوات مفيد ويغنيك مساء عن وجبة عشاء ثقيلة يصعب هضمها بسرعة .

اليوم يضم الكثير من الأحداث التي ستترك فيك أثراً لن تنساه، فهذا يوم الاكتشافات والحسابات القديمة. يختلف تقديرك للعديد من الأمور حولك، وبخاصة تجاه الآخرين، احذر من النقاشات العائلية أن تتطور إلى فرقة أو نزاعات، وبخاصة في المساء، حيث سيعرض موضوع للمناقشة فيما بينكم وقد لا ترضيك نتائجه على الإطلاق.

مهنيًا: لا تستعجل للوصول إلى الأهداف التي حدّدتها لنفسك، فقد يسبب ذلك بعض المتاعب غير المتوقعة والمشاكل التي تثير قلقك على المدى المنظور.
عاطفيًا: الرغبة والطموح سلاح ذو حدين، فحاول أن تكون أكثر واقعية لئلا تصطدم بعقبات كبيرة.
صحيًا: لا تتهاون بالضغط إذا كان غير مستقر، بل راجع طبيبك بأسرع ما يمكن.

الأمور اليوم تقع في مكانها السليم، فمن حولك لا يستطيعون تجاهل حماسك وحيويتك. في العمل أنت تنجز كل ما تحتاج إليه، ويكون باستطاعتك تمرير الكثير من الأفكار الجديدة. حتى في حياتك الشخصية تستطيع الاستمتاع بأوقات سعيدة نتيجة للانطباع الجيد الذي تتركه على كل من تقابلهم. استمتع بهذه المرحلة من الإنجاز السهل والنجاح قبل أن تنتهي.

مهنيًا: تتعزّز علاقة شخصية وتتاح لك الفرصة للمصالحة ولترتيب العلاقات المهنية وغيرها من الأمور، وتتوصل إلى فتح قنوات جديدة من التعاون.
عاطفيًا: تتوصل والشريك إلى الكثير من النقاط المشتركة بينكما، وتتمكنان من التخلص من التناقضات الكثيرة.
صحيًا: تحاول الاستعانة بأشخاص عانوا مثلك البدانة لتتعلم من تجربتهم كيفية التخلص منها.

"مش طايق حدا" هذه هي المشكلة هذا اليوم فأنت لا تستطيع سماع اي كلمة او ان يتقرب احد منك او حتى ان يسألك سؤال، قد يكون السبب هو عدم الشعور بالراحة داخليا . الاختلاء بالنفس قد يكون من نصيبك في فترة المساء لاعادة حساباتك و قد تصلك اخبارا جيدة تجعلك فرحا و تغير مزاجك للافضل ، وخاصة مواليد 3 الى 12 أب.

مهنيًا: يحذّرك هذا اليوم من أخطار قد تتعرّض لها، ابتعد عن المجازفات قدر الإمكان، وتجنب قدر الإمكان الخوض في نقاشات عقيمة.
عاطفيًا: تسعد بمفاجآت وبتغيير في حياتك يطرأ، فتشعر بالراحة العاطفية وتعرف تطورًا رومنسيًا.
صحيًا: قلل من تناول الأطعمة الدسمة والغنية بالدهنيات، وابتعد عن المقالي قدر الإمكان.

الأعمال تضغط عليك منذ الصباح ورؤساؤك بالعمل أعينهم عليك، فانتبه أثناء أدائك لعملك بأن لا تخطئ، ستخرج عصبيتك في فترة الظهيرة أكثر من مرة، وذلك للضغوطات التي تواجهها، في المساء تقرر الخروج رغم التعب الذي تشعر به، وذلك للترفيه عن نفسك، أكثر المتأثرين بهذه الظروف مواليد 2 إلى 8 آب (أغسطس).

مهنيًا: يتحدّث هذا اليوم عن فترة من النقاشات أو العقود الموقّعة والاتفاقات المثمرة، بعدما توصلت إلى فرض شروطك.
عاطفيًا: يحمل هذا اليوم بعض الاعتبارات الجديدة والظروف الاستثنائية في المجال العاطفي.
صحيًا: لا تتسرّع في الحكم على البرنامج الغذائي الذي تتبعه، النتائج الإيجابية تظهر قريبًا.

تزدحم الأفكار في رأسك وهنالك ازدحام سير عندك لكثرة الأعمال المؤجلة منذ يومين فقد تقفز في وجهك اليوم من دون سابق إنذار، أيضا عليك الحذر أثناء قيادتك سيارتك في فترة ما بعد الظهر. المساء هادئ ولا يوجد ما تفعله، لكن صديقا لك يقلب الأوضاع كاملة ويجعل يومك ينتهي نهاية ممتازة.ن

مهنيًا: أنت في بداية الطريق نحو النجاح، لا تستعجل وتمهل وكن متأنيًا في اتخاذ أي قرار مهني لأن العبرة في النتائج.
عاطفيًا: تفتقد حماستك المعهودة مع الشريك، وهذا دليل على دخول الروتين على الخط.
صحيًا: عوامل التعرّض لوعكة صحية واردة في أي لحظة، لكن بالاهتمام بالصحة تخفف من الإصابة بها قدر الإمكان.