برج الحوت اليوم

تفكر كثيراً وبعينيك أكثر من سؤال تترجمها إلى سكوت وسماع ما يقوله الآخرون. لن تكون هنالك إجابة بالكلمات، فأنت فقط تهز رأسك بالإيجاب أو النفي، لكثرة ما عندك من عمل، وبخاصة في فترتي الصباح والظهيرة. احذر من توعك صحي في المساء، وخاصة في الجهاز التنفسي أو المعدة، وبخاصة لمواليد 19 إلى 24 شباط (فبراير).

مهنيًا: تعيش يومًا من الانفتاح والصداقة العارمة، ويشاطرك بعضهم الآراء والمثاليات والنظرة إلى الأمور.
عاطفيًا: قد تمرّ بأزمة وتعيد النظر في العلاقة، وتلمس جوًّا من الفوضى والارتباك حولك، حتى لو لم تكن معنيًا بهما.
صحيًا: المغريات كثيرة وقد تجعلك تضعف أمامها، المطلوب المقاومة والإرادة الصلبة للتخلص من أزمتك الصحية.

طريقك يزداد صعوبة أكثر مما تصورت في بادئ الأمر، وربما هناك شخص يحاول إثنائك عن خطتك أو حتى إحباطك. لا تيأس – انظر إلى الأمر كأنه عقبة واختبر إرادتك. دافع عن خططك وامض إلى الأمام، أو حاول تكييف أفكارك بحيث تتماشى مع الظروف الحالية. إي من الخيارين سوف يظهر ما إذا كان هدفك واقعي ويستحق عناء الوصول إليه.

مهنيًا: تمر بتجربة جديدة تتعلق بنفوذ أو بصراع على السلطة، وقد تجد نفسك أمام استحقاق مهم قد يغير مجرى حياتك المهنية نحو الأفضل.
عاطفيًا: تبدو مستعدًا لاتخاذ قرار حاسم أو تسمع جوابًا، كما ترغب في إدخال تغيير على جوهر العلاقة.
صحيًا: حاول قدر الإمكان السيطرة على انفعالك وخصوصًا حين تكون مع العائلة.

اكثر الايام ضغطا خلال هذا الاسبوع المتقدم فأنت سوف تكون في حيرة من امرك ماذا افعل اهذا ام ذاك، سيكثر الطلب عليك في فترة الظهيرة من ناحية العمل مما يجعلك عصبيا، تفقد السيطرة تماما في فترة ما بعد الظهر لكن ابقى على دبلوماسيتك ولا داعي للتهور في كلام قد يكلفك كثيرا.

مهنيًا: لا تتهرّب من دعوة ولا ترفض مساعدة أحد، هذا هوالوقت المناسب لاستلام غير عمل في وقت واحد.
عاطفيًا: أنت طيّب القلب ولن تواجه مشكلة مع الحبيب شرط الإصغاء إليه باهتمام وتفهّم.
صحيًا: قدّر المتاعب التي قد تسببها للآخرين في حال اعتراك مرض ما، فحاول قدر الإمكان الانتباه إلى صحتك.

ضغوط العمل ما تزال تلازمك يا عزيزي الحوت منذ أمس، فعليك إنجاز ما تبقى من عمل قد تراكم لديك، تكون جديا كثيرا في تصرفاتك لدرجة أنك قليلا ما ستلاحظ البسمة على وجهك. في فترة المساء تكون الأوضاع أفضل لدرجة كبيرة، حيث تتلقى العديد من الدعوات للخروج وتتمتع بوقتك.

مهنيًا: يحمل إليك هذا اليوم الحظوظ والتطوّرات الإيجابية والحصول على مركز مرموق في العمل.
عاطفيًا: يرتاح بالك اليوم بعد فترة صعبة من الضغوط واجهتك والشريك وكادت تقضي على أي أمل بالمستقبل.
صحيًا: تبدو واثقًا بنفسك ومرتاحًا نفسيًا وجسديًا بفعل المواظبة على ممارسة الرياضة.

ارتحت من عناء كبير وتبدأ بداية جديدة هذا اليوم بصحة ونفسية أقوى عن اليومين السابقين، لكن الملل ما يزال يرزح بثقله عليك في فترتي الصباح والظهيرة لكثرة الأعمال التي تواجهك، لكن الحمد لله أنه لا توجد مشاكل. التعب سوف يكون سيد الأحكام في المساء لكنك تدعى للخروج ولن ترفض هذه الدعوة لأنك بحاجة للتغيير.

مهنيًا: عليك أن تعرف كيف تحافظ على أسرار عملك وألا تبوح بها للآخرين، واستفد كثيرًا من الثقة التي نلتها من أرباب العمل.
عاطفيًا: لا تهمل مشاعر الحبيب وخصص له المزيد من الوقت قبل أن يقدم على قرار مصيري.
صحيًا: تحاش مسايرة أصحاب الرأي القائل بأن الترفيه وحده قادر على إراحة أعصابك، الرياضة أيضًا تساعد على ذلك.

سيتم وضع علامة يوما بعد تقلب المزاج، ولكن الحظ سيبتسم عليك اليوم. الجانب السلبي من هذا هو أنه يمكنك أن تبدأ في الاعتماد على القليل من الكثير على سيدة الحظ. قم بالحرص على أن هذا لا يؤدي إلى إعداد غير مطابق لمواصفات لمشاريعك. هي المكاسب المادية المحتملة، ولكن في محاولة للحفاظ على التباهي دون داع. احذر فأن الحظ المالي الجيد لن يستمر طويلا جدا

مهنيًا: الوعود كثيرة وغنية، وفرص جيدة لمشروع خلاق أو إبداعي، وإمكانات كبيرة تحصل عليها.
عاطفيًا: يخفّ اليوم قليلًا الوهج العاطفي الذي عرفته فتسارع إلى معرفة السبب.
صحيًا: تمنَّ لنفسك ما تتمناه للآخرين من صحة جيدة وعافية ونشاط وحيوية.

ما تزال الأمور تعاكسك يا مولود الحوت، فحاول المشي باتجاه الرياح لأن معاكستك لها سوف تسبب لك مشاكل كثيرة وخاصة في مجال العمل عند وقت الظهيرة التي ستشهد ضغطاً للعمل. في فترة ما بعد الظهر تبدأ الأمور بالتحسن، لكن ليس من المستحسن رؤية من تحب لأن مزاجك ليس في وضع يتحمل أي نقاش.

مهنيًا: تخفّ المسؤوليات تدريجيًا، وربّما تنجح في استعادة الثقة والدعم، وتصبح قادرًا على السعي وراء أهدافك بلا عوائق .
عاطفيًا: الحبيب مشتّت ولا يعرف مصيره معك بسبب تعاطيك الغامض، فحاول أن تكون أكثر وضوحًا.
صحيًا: ينتابك بين الحين والآخر شعور باليأس من ممارسة الرياضة، لكن أنت مخطئ في هذا التفكير.